THE DEFINITIVE GUIDE TO رقيه الصدور

The Definitive Guide to رقيه الصدور

The Definitive Guide to رقيه الصدور

Blog Article

الرقية الشرعية للمريض مشروعية الرقية الشرعية للمريض حضّ وحثّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم على التداوي من الأمراض، إذ ورد عن...

وهي ما جاء فيها شرك أكبر أو أصغر من الدّعاء لغير الله -سبحانه- بشيء لا يقدر عليه إلّا هو -سبحانه وتعالى-، أو الاعتماد والاعتقاد check here التام بأنّها هي السبب الأول والأخير للوقاية من الشرّ.

- إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ طَعَامُ الأَثِيـمِ كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـون كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ- الدخان.

(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ).[٧]

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُور .[٤٢]

سورة الناس: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ* مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ .[٥٦]

وَلَوْ كَانَ النَّهْيُ لِلتَّحْرِيمِ لَمَا أَبَوْا أَنْ يَنْتَهُوا، وَلَمَا أَقَرَّهُمْ عَلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ.

(أذْهِبِ البَاسَ رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا).[٣٠]

(بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ).[٣٣]

مواضيع ذات صلة بـ : الرقية الشرعية كاملة لعلاج السحر والمس والعين والحسد

وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا .[١٠]

فالحاصل أنهما معذورتان؛ لأنهما مُحسنتان في غيرهما، وصومهما يضرّ غيرهما، فإذا كان ضرر الإنسان في نفسه يُسبب الفطر ويجوز الفطر، فإحسانه إلى غيره على وجهٍ لا حيلةَ فيه إلا هذا -إلا الفطر- فهو قد جمع بين خيرٍ عظيمٍ، وبين إفطارٍ معوضٍ.

هذا هو الثالث، وهو أعدل الأقوال: أنه جائز مع الكراهة، وليس بحرامٍ، وليس بجائزٍ مستوي الطرفين.

الشيخ: ولا شكَّ أنَّ هذا المعنى هو الأصحّ، وأنَّ ما يفتح الله من المعارف العظيمة، ومواد الأنس، ونفحات القدس، والتَّلذذ بالمناجاة له سبحانه في قراءة كتابه، وفي طاعته والقيام بين يديه؛ يقوم مقام الطعام والشراب، ويكفيه المدة الطويلة عليه الصلاة والسلام في صيامه ليلًا ونهارًا، بخلاف غيره فإنه لا يتحمل هذا، من طبيعة البشر الضعف عن تحمل الجوع الكثير والعطش الكثير؛ ولهذا قال: أظل يُطعمني ربي ويسقيني، أظلّ في النهار، كلمة تُقال في النَّهار، وفي اللفظ الآخر: لي مُطعم يُطعمني، وساقٍ يسقيني، لستُ مثلكم، إني أُطعم وأُسقى، ولو كان يأكل من الجنة ما صار صائمًا، ولو كان يشرب كذلك، وأخبرهم أنه صائم، وأنه يُواصل، وليس مثلهم، فهذا يدل على أنَّ المراد ما يحصل في قلبه من المعلومات الإلهية، والنَّفحات القدسية، والتَّلذذ بالطاعات والمناجاة والأنس بتلاوة كتابه، ومشاهدة إنعامه وإحسانه وفضله، ومشاهدة أنه يراه، إلى غير هذا من المواد التي ترد على القلب.

Report this page